ادخل إلى أي صالة للألعاب الرياضية وسترى صف من القائمين بتمارين القلب يستخدمون نفس الطريقة التي كان عليها في عام 1980، المشايات تقطع بك إلى 3.5 ميلا في الساعة، وربما مع انحدر طفيف، توقيت ما يقارب 45 دقيقة مع العرق على جبين، مشهد متكرر دئما.
حرق المزيد من الدهون:
على الرغم من الأدلة الدامغة لصالح التقنية عالية الكثافة في التدريب لحرق الدهون، إلا أن الناس لا تزال تختار السرعة في المشي لنوبات أطول مع قدر من الانتظام من أي وقت مضى لانها أسهل بالتأكيد، ولكن أولئك الذين يريدون حقا للحصول على النحافة قد يرغبون في النظر في بعض الأحيان إلى تقنية الكثافة، وقد يحصلون على نتائج أفضل.
في عام 1994 قام انجيلو تريمبلي وبعض من زملائه في مختبر علوم الأنشطة البدنية في جامعة لافال في كندا باختبار عادة قديمة بين معظم القائمين بالتمارين الرياضية ألا وهي التمارين مع الكثافة المنخفضة لخسارة الدهون، مع تمارين عالية الكثافة التدريب، على أمل العثور على ما أيهما متفوق في حرق الدهون.
عملت المجموعة الأولى على 20 أسبوعا من التدريب على التحمل في حين أن المجموعة الأخرى عملت 15 أسبوع مع الكثافة العالية في التدريب لكن بشكل متقطع، وكانت النتيجة في معظم الأحيان تصب في مصلحة التمرين العالي الكثافة.
تصفح الموقع الرسمي للدوري السعودي، وتابع أهم الأخبار، وأخبار كريستيانو رونالدو باللغة الإنجليزية
قناة سبورت 360عربية على يوتيوب
