هل هو قرار نهاية المشوار؟ شكرا أنشيلوتي

  • Facebook
  • Twitter
  • Mail
  • Pinterest
  • LinkedIn
  • Facebook
  • Twitter
  • WhatsApp
  • Pinterest
  • LinkedIn
  • بعد انتهاء مهمته رسمياً مع بايرن ميونيخ نرصد لكم المسيرة الكاملة للمشوار التدريبي لكارلو أنشيلوتي والتي بدأها كمدرب مساعد لأريجو ساكي مع المنتخب الإيطالي في 33 مباراة قبل بداية مسيرته التدريبية وعمره 36 عاماً مع ريجيانا عام 1995 ثم بارما ويوفنتوس وميلان الذي قضى معه أزهى فتراته التدريبية لينتقل بعدها لخارج ايطاليا لتدريب أربعة أندية في 4 دوريات مختلفة.

    المسيرة الكاملة:

    60 مباراة مع بايرن ميونيخ

    تصفح الموقع الرسمي للدوري السعودي، وتابع أهم الأخبار، وأخبار كريستيانو رونالدو باللغة الإنجليزية

    119 مباراة مع ريال مدريد

    77 مباراة مع باريس سان جيرمان

    109 مباريات مع تشيلسي

    420 مباراة مع ميلان

    107 مباريات مع يوفنتوس

    87 مباراة مع بارما

    3 مباريات مع ريجيانا (في كأس ايطاليا)

    * 982 مباراة خاضها كمدرب

    – 594 فوز

    – 210 تعادل

    – 178 خسارة

    الأندية التي دربها سجلت 1915 هدف واستقبلت 905 أهداف.

    الأرقام السابقة لا تشمل مبارياته الـ38 في السيريا B في موسمه الأول والوحيد 1995/1996 مع ريجيانا.

    *في دوري أبطال أوروبا

    12 مباراة مع بايرن ميونيخ

    25 مباراة مع ريال مدريد

    10 مباريات مع باريس سان جيرمان

    18 مباراة مع تشيلسي

    73 مباراة مع ميلان

    7 مباريات مع يوفنتوس

    6 مباريات مع بارما

    بمجموع 151 مباراة خاضها في دوري الأبطال، فاز في 86 مباراة وتعادل في 31 وخسر 34 مباراة، الأندية التي دربها في دوري الأبطال سجلت 274 هدف واستقبلت 140هدف.

    – المدرب الوحيد الذي حقق 3 ألقاب في دوري الأبطال بنظامه الحديث.

    – درب في الدوريات الخمسة الكبرى وفاز بجميع ألقابها باستثناء الدوري الإسباني.

    بعد مسيرة مظفرة يصل بعض المدربين لنقطة يتوقف فيها الإبداع وخلق الأفكار، بمعنى آخر يكون قد قدم كل ما لديه كمدرب ولا يملك أي جديد لتقديمه للأندية.

    يقل صبرهم وتنفذ طاقتهم فيصبحوا غير قادرين على تحمل ضغوط التدريبات اليومية ووضع الخطط ولعب مباراتين كل أسبوع عدا عن ضغط الجماهير والإعلام واللاعبين.

    نقطة وصل لها أساطير تدريبية من الطليان أمثال ساكي وكابيلو وليبي وتراباتوني فتركوا تدريب الأندية وتوجهوا لتدريب المنتخبات حيث الضغوط ومعدل المباريات أقل بكثير، فوجدوا الوقت الكافي للعمل والراحة منهم من حقق إنجازات دولية عظيمة ومنهم من فشل.

    أنشيلوتي وصل لهذه النقطة على خطى أسلافه وتبدو فكرة توجهه لتدريب المنتخبات الخيار الأفضل لإعادة إحياء مسيرته.

    الكثيرين يتوقعون عودته لتدريب ميلان لكن حدود صبره وطاقة التحمل التي لطالما تحلى بها استُنزفت كثيراً مع 4 أندية دربها خارج ايطاليا وعودته لميلان مرتبطة بمدى قدرته على تحمل العمل الكبير في مشروع ميلان الجديد.

    قناة سبورت 360عربية على يوتيوب

    الأكثر مشاهدة