7 لاعبين كان أول موسم لهم كارثيا مع أنديتهم الجديدة.. قبل الصعود

  • Facebook
  • Twitter
  • Mail
  • Pinterest
  • LinkedIn
  • Facebook
  • Twitter
  • WhatsApp
  • Pinterest
  • LinkedIn
  • لوكا مودريتش لاعب خط وسط ريال مدريد

    ليس من السهل أبدا الانضمام إلى ناد جديد، خاصة مع وزن قيمة انتقال كبيرة على كتفيك، فقط إسأل بول بوجبا، جون ستونز، وجرانيت شاكا.

    بعضهم فشلهم في العثور على إيقاعهم، و الظهور بمستواهم المعروف، كفرناندو توريس في تشيلسي، روبينيو في مانشستر سيتي، وحتى أندي كارول في ليفربول.

    ومع ذلك، هناك لاعبون عزيمتهم من حديد، واستطاعوا العودة بعد موسم أول كارثي، ليصبحوا نقطة مرجعية في فرقهم، وهنا 7 أمثلة.

    روبرت بيريز، آرسنال ـ الموسم الأول 2000/2001

    انضم روبرت بيريز إلى آرسنال مع حجم توقعات كبير جدا على كتفيه. حيث تم التوقيع معه كبديل لمارك أوفيرمارس، الذي انضم إلى برشلونة مقابل 25 مليون جنيه استرليني. الدولي الفرنسي قدم موسم أول كارثي، وواجه صعوبات في التكيف مع كرة القدم الإنجليزية.

    تصفح الموقع الرسمي للدوري السعودي، وتابع أهم الأخبار، وأخبار كريستيانو رونالدو باللغة الإنجليزية

    لحسن الحظ آرسنال، بيريز استعاد توازنه سريعا في الموسم التالي، وساعد النادي على تحقيق لقب الدوري الإنجليزي، كما تم اختياره لاعب العام.

    لوكا مودريتش، ريال مدريد ـ الموسم الأول 2012/13

    بعد أن قضى أربعة مواسم مع توتنهام في الدوري الإنجليزي، انتقل لوكا مودريتش إلى ريال مدريد، حيث كان موسمه الأول صعبا جدا، وتم وصفه كأسوأ توقيع لذلك العام في إسبانيا.

    بعد ثلاثة مواسم، مودريتش أصبح يعتبر من بين أفضل لاعبي خط الوسط في العالم. حقق 10 ألقاب، من 3 كؤوس دوري أبطال أوروبا.

    ديفيد دي خيا، مانشستر يونايتد ـ الموسم الأول 2011/12

    وصل الحارس الإسباني ديفيد دي خيا إلى مانشستر يونايتد مع ضغط كبير على كتفيه كشاب في بداية مسيرته. اشتري مقابل 17.8 مليون جنيه استرليني، وكان ينظر إليه كبديل للأسطورة إدوين فان دير سار الذي أعلن اعتزاله.

    كان الموسم الأول له صعبا، على الرغم من أن معاناته مع مشكلة في بصره كانت السبب الرئيسي .

    دي خيا ازدهر ليصبح واحدا من النخبة في العالم، جمع ستة جوائز محلية، واختير 4 مرات في فريق السنة بالدوري الممتاز، بالإضافة إلى لقب الدوري الأوروبي الذي سبق له تحقيقه مع أتلتيكو مدريد.

    جاريث بيل، توتنهام ـ الموسم الأول 2007/08

    وصل جاريث بيل إلى توتنهام باعتباره شابا واعدا، لكن معاناته مع الإصابة في أول موسم أفقدته مركزه الأساسي لصالح بينوا أسو إكوتو.

    استغرق بيل بعض الوقت للعودة إلى التشكيلة الأساسية، لكن كجناح وليس مدافع. في الموسم الأخير قبل انتقاله إلى ريال مدريد، سجل 26 هدفا، وحقق جائزة أفضل لاعب شاب، وأفضل لاعب باختيار لاعبي الدوري الإنجليزي.

    ديديه دروجبا، تشيلسي ـ الموسم الأول 2004/05

    دفع تشلسي 24 مليون جنيه استرليني للمهاجم الإيفواري ديديه دروجبا في عام 2004، ولكن السنوات القليلة الأولى له في ستامفورد بريدج كانت متوسطة في أحسن الأحوال.

    وتمكن من تسجيل 16 هدفا في أول موسمين له، قبل أن ينفجر ويقود البلوز لحقبة تاريخية بالتهديف في ثماني نهائيات مختلفة، فاز فيها جميعا، بما في ذلك دوري أبطال أوروبا.

    باتريس إيفرا، مانشستر يونايتد ـ الموسم الأول 2005/06

    “اللعب في مانشستر يونايتد كان شيئا لم أكن مستعدا له”. هذه كلمات باتريس إيفرا في أول ظهوره له مع الشياطين الحمر (خسارة 3ـ1 أمام مانشستر سيتي).

    وقضى إيفرا موسم أول مضطرب، زاد فيه من الشكوك حول قدرته على معالجة مشاكل الشياطين الحمر في الجهة اليسرى.

    إيفرا على مدى السنوات التالية أصبح ركيزة أساسية في واحدة من أكثر الفترات نجاحا في تاريخ مانشستر يونايتد حتى الآن، وحصل على 15 لقبا مع مانشستر يونايتد، بما في ذلك الفوز بدوري أبطال أوروبا ضد تشيلسي.

    جوردان هندرسون، ليفربول ـ الموسم الأول 2011/12

    صحيح، جورادن هندرسون لم يصل بعد للمستوى الكبير. لكن تطوره منذ التوقيع لليفربول بمبلغ 20 مليون جنيه استرليني في عام 2011 كان مثير للاهتمام.

    بعد موسم أول صعب جدا، ليفربول كان ينوي إعارته لفولهام بعد عام واحد فقط في ميرسيسايد. ولحسن حظ مشجعي ليفربول اللاعب رفض هذا التحرك. ومنذ ذلك الحين نضج هندرسون ليصبح شخصية رئيسية وهو الآن قائد الفريق.

    تابع : مباريات اليوممباريات الغدمباريات الأمس

    قناة سبورت 360عربية على يوتيوب

    الأكثر مشاهدة